Top علاقة الحزن مع نقص الوزن Secrets



الافتقار إلى الدافع، حيث يؤدي الإرهاق النفسي والجسدي الناتج عن الشعور بالحزن إلى فقدان الشخص لدافعيته وتحفيزه للقيام بأبسط الأمور أو أكثر الأمور أهمية في الحياة اليومية والتي من ضمنها تناول الطعام.

تصبح مشاكل الأسنان (مثل التهاب النسج الداعمة للأسنان) أكثر شُيُوعًا مع التقدم في السن، ويمكن أن تؤثر سلبًا في وارد المغذيات والهضم.ويصعُب غالبًا تَصنيف المساهمة الدقيقة لعوامل مُعيَّنة.

تناول بعض الحبوب ومضادات الاكتئاب: هذه الحبوب قد تؤثر على كمية امتصاص السعرات الحرارية، والعلاج هنا يمكن باستبدال هذه الأدوية بأخرى إن أمكن ذلك.

خصص مكافأة لعاداتك الجديدة حتى لو كانت تغييرات بسيطة، فسر النجاح الطويل الأمد هو النجاحات الصغير المستمرة والمتتابعة.

إن الإجابة الواضحة عن سبب تناول الطعام يخدم عاداتك الغذائية بشكل كبير ويقلل من وطأة السيطرة العاطفية عليك وعلى رغباتك.

إن نقص الوزن غير المتعمد قد يشير إلى وجود مرض معين، ومن هذه الأمراض:

يَكون المرضى عادةً مقيمين في بلدان نامية أو مسافرين إليها

سيقوم الأطباءُ أولًا بطرح أسئلةٍ حول الأعراض والتاريخ الطبِّي والاجتماعي عند الشخص.ثم يقوم الأطبَّاء بإجراء فحص بدنيّ.يُشيرُ ما يجده الأطباء في أثناء دراسة التاريخ الطبِّي والفحص السريريّ عادةً إلى سبب نقص الوزن، وإلى الاختبارات التي قد يكون من الضروري إجراؤها (انظر جدول بعض الأسباب والسمات الشائعة لفقدان الوزن اللاإرادي).

ولهذا فإن البكاء بأنواعه له فوائد عديدة في تخفيف التوتر، وتقليل الضغط، وحماية العين، وترطيبها، وأيضًا إطالة العمر، حيث أنه وفقًا لأحد الدراسات فقد وجد أن الأشخاص الذين يلجؤون للبكاء هم أقل عرضة للإصابة بالأزمات القلبية، وارتفاع ضغط الدم، والسكر، وغيرها من الأمراض عن غيرهم، كما أنه يعمل على تخليص الجسم من هرمون “الألبومين” وبالتالي في تحسين عملية الهضم.

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.

ثالثاً: عندما يصبح القلق نور والاكتئاب هو المغذي للاحتياجات

حارب الملل. بدلاً من تناول وجبة خفيفة عندما لا تكون جائعًا، اصرف انتباهك واستبدل ذلك بسلوك صحي.

على الرغم من أنّ القلق والتوتر يُسببان العديد من التغيرات في الجسم، إلّا أنّه يوجد العديد من الطرق التي يُمكن أن تُعيد حالة الانسجام والتوزان للعقل والجسم؛ كالمُحافظة على نظامٍ غذائيٍّ صحيّ ومتوازن، والاعتدال في استهلاك المشروبات التي تحتوي على الكافيين، وممارسة التمارين الرياضيّة، وتعلُّم تقنيات الاسترخاء وممارستها، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ الانشغال بالأفكار الإيجابية بدلاً من الأفكار السلبيّة، والحفاظ قدرَ الإمكان على سلوكٍ إيجابيّ يُعدّ مهمّاً للتخلّص من القلق، وفي النهاية فإنّ أكثر ما يحتاجه الجسم عند التوتر أو الإجهاد هو النوم لفترةٍ كافية.[٧][١٠][١١]

حاول أن تجعل عملية تجهيز الطعام عملية بسيطة قدر الإمكان. فغالباً لن ترغب قضاء المزيد من الوقت خلال حزنك، لذلك تعد الوجبات المجهزة بشكل مسبق أو المجمدة الموجودة في ثلاجتك خياراً جيداً في هذه الأثناء.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *